ألفٌ و ألفُ رَهيفٍ خِلْتُها وَدَقـــا
إلّا الذي لهِدابِ الرّيمِ قد مُشِقا
.
و كم رَأَبْتُ جِراحًا قد مُنيتُ بِها
لكنَّ فَتْقَ صُروفِ الشّوقِ ما رُتِقا
...........
كلاسيك
إلّا الذي لهِدابِ الرّيمِ قد مُشِقا
.
و كم رَأَبْتُ جِراحًا قد مُنيتُ بِها
لكنَّ فَتْقَ صُروفِ الشّوقِ ما رُتِقا
...........
كلاسيك