كـم ذا وقفت على المنى متحيرا | ثروت صادق

يــا مـصـرُ مـالك تـغرقين مـع الـبكا ... ويـعـيش شـعبك غـفلة الـسكرانِ فــي كــل يــومٍ فـي دروبـك مـأتمٌ ... والـكـل يـنـهل مـن لـظى الأحـ...

صورة .. . .. كانَ من الممكن جدا .. أن أتعثَّرَ، بينما أعبرُ الشارع أمام مدرسةِ " صِفّين " الابتدائية .. و تدهسَني إحدى سيّارات ا...

... شهقة طريه  نامت في رئتي  حين غادرتني سمراء  وقد تنفست هواها  شهقة طريه حين عناق لحظة انعتاق من غيبوبة الشهوه افقدتني تفكيري بوطن مشوه ع...

على عجل    وحديث الليل بللّته العاطفه أسافر نحوك والكأس الذي ارتشفت منه نبيذ عشقك يثملني فأرتخي على نهديك خجولا على عجل حين با...

ألفٌ و ألفُ رَهيفٍ خِلْتُها وَدَقـــا إلّا الذي لهِدابِ الرّيمِ قد مُشِقا . و كم رَأَبْتُ جِراحًا قد مُنيتُ بِها لكنَّ فَتْقَ صُروفِ الشّوق...

لم يكنْ أحدٌ قد اخترعَ الكمنجةَ بعد, حتّى رأوْكِ ... و النسائمُ تهزُّ شَعركِ,  و ترقصُ العصافير.

أمَّ الصّحـــارى، للرّواءِ، سَرابُ و تصدّرَتْ، ظَعْنَ الكِرامِ، كِلابُ

بـربـك قـد سـقيتك مـن وريـدي ... وكـنـت الـبدر فـي لـجج الـظلامِ فـهـل تـسـقيه مــن قـهـرٍ وبـعدِ ... شــراب الـهـم فـي لـيل الـهيامِ وهـ...

شغف .. ادانوني  يا زليخة بالنوی  عشقت النور  مزقت السقف  علی قميص العبور من قبل ومن وجل علی جسر الهوى تدندنين أساطير الغجر علی دق الطبول وا...

ذاكرة .. .. .  كنتُ مولَعًا جدًا بالطّيران .. فأصنعُ كُلّ يومٍ، طائرةً جديدةً من ورقةٍ من دفتر الرّسمِ، و قصَبةٍ، و تمرتَين ... دفتر الرّسم...