لن تستريحْ؛
فإذا أخطأكَ اللدْغُ بيومٍ،
فسيُرديكَ غداً,
هَولُ الفحيحْ ! .
فإذا أخطأكَ اللدْغُ بيومٍ،
فسيُرديكَ غداً,
هَولُ الفحيحْ ! .
و إذا ما نأتِ الأقدامُ عن وَهْدةِ جُبٍّ،
فستُقصيكَ إذن ..
سَورةُ ريحْ .
.
فستُقصيكَ إذن ..
سَورةُ ريحْ .
.
هكذا الحالُ لدينا ..
في بلادي :
يأكلُ الموقوذُ من لحمِ الصّحيحْ !
و الصّحيحْ،
ليسَ يلقى - ذاتَ سَغْبٍ -
نأمةَ الصوفِ النَّطيحْ
.
في بلادي :
يأكلُ الموقوذُ من لحمِ الصّحيحْ !
و الصّحيحْ،
ليسَ يلقى - ذاتَ سَغْبٍ -
نأمةَ الصوفِ النَّطيحْ
.
و إذا الأقزامُ قادوكَ؛
تعجّلْ،
و احفرِ الرمسَ الفسيحْ
و إذا ما بنوا المجدَ،
تحذّرْ؛
فلهُ أسٌّ كَسيحْ ..
.
تعجّلْ،
و احفرِ الرمسَ الفسيحْ
و إذا ما بنوا المجدَ،
تحذّرْ؛
فلهُ أسٌّ كَسيحْ ..
.
أيّها الذاوي على أعتابِ تاريخِ الأممْ
أيّها المنسيُّ - جُرحاً -
و الضماداتُ، سَقَمْ ! .
أيُّها المنفيُّ من مَبنى،
و من معنى النِعَمْ .
أيّها المعنيُّ بالتحجيمِ ،
مسفوعاً بأصنافِ العُتَمْ .
أيُّها المعوز و المهدورُ و الغِرُّ الجريحْ
سوفَ تُنهي سِنةَ النومِ و تصحو ..
و ستلفى ..
- من حضاراتِ كيانِ العُرْبِ -
لم يبقَ سوى :
لوحُ صَفيحْ !.
أيّها المنسيُّ - جُرحاً -
و الضماداتُ، سَقَمْ ! .
أيُّها المنفيُّ من مَبنى،
و من معنى النِعَمْ .
أيّها المعنيُّ بالتحجيمِ ،
مسفوعاً بأصنافِ العُتَمْ .
أيُّها المعوز و المهدورُ و الغِرُّ الجريحْ
سوفَ تُنهي سِنةَ النومِ و تصحو ..
و ستلفى ..
- من حضاراتِ كيانِ العُرْبِ -
لم يبقَ سوى :
لوحُ صَفيحْ !.